تتكون أغلب أدوية الإجهاض من هرمون الميزوبروستول ومادة الميفيبريستون.
أنصحك بمراجعة الطبيب المختص لاتخاذ الإجراءات المناسبة بناءً على حالتك الصحية وسبب الرغبة بالإجهاض، ويجدر الذكر أيضًا أن دواء سايتوتك قد يتعارض مع عدد من الأدوية والأطعمة، ويجب أن لا يتم استخدامه في حال إصابة المرأة ببعض المشاكل الصحية المزمنة.
إذا استخدمت المرأة وسائل دوائية مثل حبوب الإجهاض، فقد تكون لها تأثيرات على فترة التعافي.
دارين السقا صدرية د. محرز رمضان جراحة الكلى والمسالك البولية والذكورة والعقم د. احمد التركي جراحة عامة عرض كافة الأطباء
إذا كنت تعانين من ألم شديد أو مستمر بعد الإجهاض، خاصة من جانب واحد، فقد يكون لديك حمل خارج الرحم. من المهم التحقق من انتهاء حملك باختبار الحمل بعد ثلاثة أسابيع. إذا كان اختبارك إيجابيًا، فمن المهم إجراء فحص طبي لأنه قد يكون لديك حمل خارج الرحم.
يمكن للإجهاض أن يتم بعدة طرق، منها مثلًا الطرق الطبية التي تتم تحت إشراف الطبيب، وذلك إما باستخدام حبوب الإجهاض المختلفة، أو عن طريق إجراء عملية جراحية.
تختلف القوانين بشأن الحصول على حبوب الاجهاض في جميع أنحاء العالم، لذلك يجب على النساء اللواتي يرغبن في الحصول على هذه الحبوب، التحقق من القانونية check here والاستشارة القانونية لتجنب المشاكل المحتملة في المستقبل.
يهدف الحصول على حبوب تسقيط الجنين إلى توفير الإجهاض الآمن لحماية النساء من المضاعفات الصحية والنفسية الخطيرة التي يمكن أن تنتج عن الإجهاض غير الآمن، وإلى توعية المجتمع بأهمية الوصول الى الرعاية الصحية الأساسية كحق انساني يتوجب حمايته
تسجيل حساب لديك حِساب؟ تسجيل الدخول هذا الموقع محمي بواسطة recaptcha ، تطبّق شروط الخدمة و سياسة الخصوصية لجوجل إعادة تعيين كلمة المرور
إتنين حبة تحت اللسان وتنين حبة في المهبل مع الراحة بالفراش لحين ولحين حدوث التغيرات فإذا لم يحدث شيء تكرر مرة أخرى بعد اثني عشر ساعة
• استشارة الطبيب: ينبغي للنساء استشارة الطبيب قبل تناول حبوب تسقيط الحمل، وعلى الأخص فيما يتعلق بالآثار الجانبية والمخاطر المحتملة.
– الشعور بالألم: فعند تناول تلك الأدوية، فمن الممكن أن يشعر الشخص المتأثر بألم خفيف. ومع ذلك، فإن الألم يختلف من شخص لآخر.
توجد عدة أنواع من الإجهاض، تختلف على حسب المرحلة والكيفية التي يحدث بها، منها مثلُا الإجهاض المنذر، أو الإجهاض التام.
اختبار الحمل: من المفيد القيام باختبار الحمل المنزلي في حالة الشك في الحمل، وذلك للتأكد من عدم وجود حمل جديد.